من هو محمود فتحي المصري الذي ظهر برفقة الجولاني ويكيبيديا
من هو محمد فتحي
ديانة محمود فتحي
جنسية محمود فتحي
زوجة محمود فتحي
مهنة محمود فتحي
من هو محمود فتحي المصري الذي ظهر برفقة الجولاني السيرة االذاتية والمعلومات الشخصية
محمود فتحي المصري هو شخصية مثيرة للجدل في الساحة السياسية والإعلامية المصرية، اشتهر بارتباطه بجماعات سلفية متطرفة وبتورطه في قضايا أمنية حساسة.
محمود فتحي هو أحد القيادات السلفية المصرية البارزة، وُلد في مصر وبرز اسمه في الأوساط السياسية والدينية بعد ثورة 25 يناير 2011. أسس حزب "الفضيلة" السلفي عام 2011، وترأسه لفترة، ثم انضم إلى حركة "حازمون" التي أسسها الداعية حازم صلاح أبو إسماعيل. كما كان من المقربين لقيادات جماعة الإخوان المسلمين، مثل خيرت الشاطر، ولعب دورًا محوريًا في بعض الأحداث العنيفة التي شهدتها مصر بعد ثورة يناير، منها حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا.
بعد عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في 30 يونيو 2013، هرب محمود فتحي إلى تركيا، حيث استقر هناك وارتبط بأنشطة تدعم الجماعات المسلحة. تم إدراجه على قوائم الإرهاب الدولية بطلب من مصر، وصدر ضده حكم بالإعدام لدوره في اغتيال النائب العام المصري هشام بركات عام 2015.
في الآونة الأخيرة، أثار محمود فتحي الجدل بعد ظهوره في صورة تجمعه مع أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، زعيم هيئة تحرير الشام في سوريا، ومستشار حزب العدالة والتنمية التركي ياسين أقطاي. نشر محمود فتحي هذه الصورة عبر حسابه على "إكس" قبل أن يحذفها لاحقًا، مما أثار تساؤلات حول طبيعة اللقاء والأهداف المرجوة منه.
ديانة محمود فتحي
محمود فتحي هو مسلم سني، ويُعرف بتوجهاته السلفية المتشددة.
جنسية محمود فتحي
يحمل محمود فتحي الجنسية المصرية.
لا توجد معلومات متاحة حول حياة محمود فتحي الشخصية أو تفاصيل عن زوجته.
أبناء محمود فتحي
لا تتوفر معلومات حول أبناء محمود فتحي أو تفاصيل عن حياته العائلية.
مهنة محمود فتحي
محمود فتحي هو سياسي وداعية سلفي مصري. أسس حزب "الفضيلة" السلفي عام 2011، وترأسه لفترة، ثم انضم إلى حركة "حازمون" التي أسسها الداعية حازم صلاح أبو إسماعيل. كما كان من المقربين لقيادات جماعة الإخوان المسلمين، مثل خيرت الشاطر، ولعب دورًا محوريًا في بعض الأحداث العنيفة التي شهدتها مصر بعد ثورة يناير، منها حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا.
بعد عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في 30 يونيو 2013، هرب محمود فتحي إلى تركيا، حيث استقر هناك وارتبط بأنشطة تدعم الجماعات المسلحة. تم إدراجه على قوائم الإرهاب الدولية بطلب من مصر، وصدر ضده حكم بالإعدام لدوره في اغتيال النائب العام المصري هشام بركات عام 2015.
في الآونة الأخيرة، أثار محمود فتحي الجدل بعد ظهوره في صورة تجمعه مع أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، زعيم هيئة تحرير الشام في سوريا، ومستشار حزب العدالة والتنمية التركي ياسين أقطاي. نشر محمود فتحي هذه الصورة عبر حسابه على "إكس" قبل أن يحذفها لاحقًا، مما أثار تساؤلات حول طبيعة اللقاء والأهداف المرجوة منه.
ظهور محمود فتحي مع الجولاني أثار ردود فعل واسعة في مصر، حيث اعتبره البعض دليلاً على تنامي العلاقات بين الجماعات الإرهابية، مما يثير مخاوف من تحول سوريا إلى ملاذ للإرهابيين والمسلحين.
في الختام، يُعتبر محمود فتحي المصري شخصية مثيرة للجدل في الساحة السياسية والإعلامية المصرية، ويُتابع عن كثب نظرًا لتورطه في قضايا أمنية حساسة وارتباطه بجماعات متطرفة.
لقاء الجولاني بالارهابي محمود فتحي المصري وزيارة نتنياهو لجبل الشام