قيس النامق ويكيبيديا، من هو قيس النامق سائق الرئيس العراقي صدام حسين
قيس النامق ويكيبيديا
قيس النامق مواليد
مصير قيس النامق
أين يعيش قيس النامق
قيس النامق واخوته
قيس النامق هو أحد الشخصيات المقربة من الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، حيث كان يعمل كسائقه الشخصي. وُلد في عام 1965م في العراق، وكان جزءًا من الدائرة الضيقة المحيطة بصدام. يعتبر النامق من الأشخاص الذين شاركوا في بعض تفاصيل حياة الرئيس السابق أثناء فترة الاختباء بعد غزو العراق عام 2003.
بعد سقوط النظام، كان قيس النامق من بين الأشخاص الذين حاولوا إخفاء مكان صدام حسين وتوفير الدعم له خلال فترة اختبائه، خصوصًا أثناء الفترة التي سبقت اعتقاله في "حفرة العنكبوت". المعلومات المتوفرة حوله بعد ذلك قليلة، حيث أن حياته الخاصة تبقى غامضة إلى حد كبير، ولا توجد تفاصيل دقيقة عن مكان إقامته الحالي أو تطورات حياته بعد سقوط النظام.
قيس النامق ويكيبيديا، من هو قيس النامق سائق الرئيس العراقي صدام حسين
قيس النامق: سائق الرئيس صدام حسين
قيس النامق هو أحد الأشخاص الذين ارتبطت أسماؤهم ارتباطًا وثيقًا بالرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، حيث عمل كـ "سائق شخصي" للرئيس طوال فترة حكمه. وُلد قيس النامق في عام 1965م في العراق، وبرز اسمه بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003 بسبب الدور الذي لعبه في فترة الاختباء التي تلت سقوط نظام صدام حسين.
عُرف قيس النامق بلقب "سائق صدام حسين"، وهو أحد الأفراد المقربين من الرئيس، الذين كانوا يتحركون معه في أنحاء العراق وخارجه. بعد الغزو، عندما بدأ النظام العراقي في الانهيار، كان النامق من بين المقربين الذين شاركوا في جهود إخفاء صدام حسين عن الأنظار. في شهادة له، أكد النامق أنه كان من بين الأشخاص الذين نقلوا الرئيس الأسبق عبر أماكن سرية، وكان على دراية بتفاصيل حياته اليومية أثناء فترة الاختباء.
اختفاء قيس النامق
لكن بعد اعتقال صدام حسين في ديسمبر 2003 في "حفرة العنكبوت" بالقرب من تكريت، اختفى قيس النامق عن الأنظار، وكان مصيره مجهولًا لفترة طويلة. كان من المتوقع أن يواجه المحاكمة نتيجة ارتباطه بنظام صدام حسين، لكنه لم يظهر بشكل بارز في وسائل الإعلام بعد تلك الفترة. هذه الغموض في حياته زاد من الأسئلة حول مكانه الحالي وحول أدواره الأخرى التي لعبها أثناء فترة حكم صدام.
ورغم قلة المعلومات عن حياته الشخصية اليوم، إلا أن قيس النامق لا يزال يُذكر كأحد الأشخاص الذين كانوا في قلب الدائرة المحيطة بصدام حسين في أيامه الأخيرة. ورغم حالة السرية التي تحيط بحياته، فإن ذكره ما زال يثير الجدل حول فترة حكم صدام حسين وتداعيات سقوط النظام.